قصيده من الدوسري أل ضاعن

الـســلام علـيـكـم ورحــمــه الله وبـركـاتــه

اليـكـم هــذه الـقـصـه وقصيـدتـهـا هذا زايد بن حمد الدوسرى كان قصير((جار)) لآل ضاعـن ولـــــــه مــــنــــزل عــــشــــه
واثنـاء وجـوده فـى عملـه احترقـت عشتـه بكاملهـا
ولما عاد وجد ها محترقـه ووجـد بجانبهـا بيتـا جديـدا
فلمـا سـال عمـا حصـل اخـبـروه بــان عشـتـه
احترقت وان جيرانه ال ضاعن اشتروله بيتا جديدا مع اثاثه
.

فقال نسيبه راشدبن حمدان الدوسرى هذه القصيـده: _

يالله طلبتـك ياسميـع المطاليـب
اسمع دعاى ويسر اللى عسيـرى
ياراكب من فوق حرش العراقيب
ثم نصها ال ضاعن عز القصيرى
تلفى على اللى ينطحون المواجيب
اللى قصير البيت معهم خشيـرى
ذباحة للضان مـن دون تسبيـب
يشرونها لـو ان ثمنهـا كثيـرى
ويثنون فى الهيجا ربوع معاطيـب
ستر الهنوف اللى نهدها صغيـرى
ظفران لا ركبوا على الفطر الشيب
وبيوتهـم تبنـا لا جـا نـذيـرى
ننشر لهم بيضا بروس المراقيـب
عد النبات وعـد ماهـو يسيـرى
متقصر ماقلت فيهم مـن الطيـب
افعالهم ورثـة كبيـر لصغيـرى
عاداتهـم لا كلحـن الاشانـيـب
يثنون عنـد الجاذيـه والكسيـرى
لا جا نهار فيـه زهـم وتناديـب
ثم قام ستر البيض منهن يطيـرى
يلقى العشا بافعالهم جايـع الذيـب
ويشبع باثرهم من صغير وكبيرى