(يوم الصلعا)بقيادة مانع بن جمعه....

بسم الله الرحمن الرحيم


كان ناصر بن محمد بن جمعه على مرخيات عند ابله لحاله وجاو قوم من الدواسر من الصخابره بقيادة محمد بن عواد وقال لربعه من يروح لناصر ويدعيه ويعطيه الامان وان وما رضى اتركوه وشانه

فراحله اثنين هم خفر وابن القابية وجوه ورفض يروح معم فذبحوه
ورجعوا لربعهم يلعبون ويوم نشدهم ابن عواد قالو ذبحناه قالهم سود الله وجيهم يالسرقان

ويوم جا العلم لمانع بن جمعه واللي معه من العجمان وال جابر من ال مره ركبو لغزو الدواسر واخذ بثار ناصر

وتلاقو على الصلعا وقال مانع لربع لا تزبنون خفر وابن القابية مالهم ذمه

وانهزمو الدواسر واللي سلم زبن على العجمان ويجي ذاك الدوسري وينصى الفارس حمد بن جبارة الجابر ويرد الشان فيه قاله ابن جبارة عرف بسمك من انت قال انا خفر قال ابن جبارة امحق زمان ايش الصولة تحداله وقام عليه وذبحه

اما ابن القابية فذبحه حذيان الضاعن في معركة مع ال مرة على الدواسر

وهناك قصائد كثيرة مرثية في ناصر بن جمعه لابن صبيح وابن مزريه ال ضاعن وشاعر هاجري

وكذالك قصائد فخر بعد اخذ الثار لاكنها لاتحضرني

ولا انت يا بو حسن